简体版 English
تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

جماعة الجيش الأحمر بالانجليزي

يبدو
"جماعة الجيش الأحمر" أمثلة على
الترجمة إلى الإنجليزيةجوال إصدار
  • red army faction
أمثلة
  • The Minister of the Interior says the RAF is finished.
    وهو يقول أن جماعة الجيش الأحمر قد تم القضاء عليها
  • The RAF was active from 1968, carrying out a succession of terrorist attacks in West Germany during the 1970s.
    دعم ألمانيا الشرقية سراً جماعة الجيش الأحمر الذي بدأ نشاطه سنة 1968 ونفذ سلسلة من الهجمات الإرهابية في ألمانيا الغربية خلال السبعينات وبحجم أقل خلال الثمانينات.
  • Shortly after the crisis began, they demanded 234 prisoners jailed in Israel and the German-held founders of the Red Army Faction (Andreas Baader and Ulrike Meinhof) be released.
    بعد فترة وجيزة من بدء الأزمة طالبوا بسجن 234 سجينا في إسرائيل وأطلق سراح مؤسسي جماعة الجيش الأحمر الألماني أندرياس بادر وأولريكي ماري ماينهوف.
  • After German reunification in 1990, it was confirmed that the RAF had received financial and logistic support from the Stasi, the security and intelligence organization of East Germany, which had given several members shelter and new identities.
    بعد إعادة توحيد ألمانيا في 1990، اكتشف أن جماعة الجيش الأحمر تلقت دعما ماليا ولوجستيا من اشتازي، منظمة الأمن والمخابرات في ألمانيا الشرقية، كما قام اشتازي بتزويد عدة إرهابيين ببطاقات شخصية جديدة وفرت لهم المأوى.
  • In Athens, when they track down Zaiad Muchasi, the team finds out that Louis arranged for them to share a safe house with their rival PLO members, and the Mossad agents escape trouble by pretending to be members of foreign militant groups like ETA, IRA, ANC, and the Red Army Faction.
    في أثينا، وأثناء تعقبهم لزيد موشاسي، يكتشف الفريق أن لويس (المخبر الفرنسي) قد رتب لهم مخبأً مشتركاً مع أعضاء في منظمة التحرير الفلسطينية المعادية لهم، ويقوم عملاء الموساد بالهروب من تلك المشكلة عن طريق التظاهر بأنهم عملاء لجماعات انفصالية أجنبية مسلحة مثل إيتا، والمؤتمر الوطني الأفريقي وجماعة الجيش الأحمر.
  • In Athens, when they track down Zaiad Muchasi, the team finds out that Louis arranged for them to share a safe house with their rival PLO members, and the Mossad agents escape trouble by pretending to be members of foreign militant groups like ETA, IRA, ANC, and the Red Army Faction.
    في أثينا، وأثناء تعقبهم لزيد موشاسي، يكتشف الفريق أن لويس (المخبر الفرنسي) قد رتب لهم مخبأً مشتركاً مع أعضاء في منظمة التحرير الفلسطينية المعادية لهم، ويقوم عملاء الموساد بالهروب من تلك المشكلة عن طريق التظاهر بأنهم عملاء لجماعات انفصالية أجنبية مسلحة مثل إيتا، والمؤتمر الوطني الأفريقي وجماعة الجيش الأحمر.